|
الشيخ علي الجزيري || تفسير سورة التين [الجزء الأول] ١۰ شهر رمضان ١٤٤۰ هـ
00:01 بداية الدرس وقراءة السورة
01:30 ما ذكره السيد شبّر حول فضل السورة
طموحات المؤمن بعد دخول الجنة
04:50 خصوصية ذكر التين والزيتون كما ذكر السيد شبّر رحمه الله
06:09 مقتضى القاعدة العلمية في هذه وجوه معاني التين والزيتون.
08:38 وطورسينين والمعاني التي احتملها السيد رحمه الله، وإشارة لما جاء في بعض الروايات
10:30 لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم:
ذهب السيد رحمه الله إلى أن المراد نوع الإنسان.
11:30 ما ذكره السيد شبر رحمه الله في شرح الآيات اللاحقة.
12:53 الوجه الذي ذكره السيد الاستثناء في في قوله تعالى: (إلا الذين آمنوا)
16:32 فلهم أجر غير ممنون: بين المّن والمنة.
20:48 ما ذكره السيد شبر حول التكذيب
22:38 ما ذكره السيد الطباطبائي رحمه الله حول فحوى سورة التين
25:38 هل السورة مكية أم مدنية وما الضابطة في ذلك؟
27:28 ما قاله السيد الطباطبائي رحمه الله في شرح السورة
44:00 تفريع و تتميم وما يتحصل من ذلك
46:46 البحث الروائي الذي أورده السيد الطباطبائي رحمه الله والقاعدة في الروايات التي تفسر الآيات بالباطن.
53:08 نهاية الدرس وطرح الاسئلة
53:16 هل التعبير يستخدم للتضعيف أو عدم معرفة القائل؟
عادة تستخدم للإشعار بالتمريض، وفي الموارد التي نحن بصددها تفيد الاحتمال.
55:22 استفهام رسول الله صلى الله عليه وآله
من باب الاستفصال ، وهو أمرٌ طبيعي.
56:04 الاستفهام عن عدم إيمان ورقة
لا ندري عن حال ورقة، وما ذكرناه ملاحظة على القصة.
56:40 هل يصح أن يكون الحكمة منن الآية السجع؟
هذا وجه ذكره المفسرون منا ومن غيرنا، ولكن يصعب الجزم بهذا الوجه.
57:29 سؤال عن عبارة السيد الطباطبائي: (ليس من التفسير في شيء)
يسعى السيد للترجيح بآيات القرآن، ولكنه لا يلتزم بذك في جميع الموارد، وقد سجلنا ملاحظات على هذا ما يسمى بتفسير القرآن بالقرآن، ومختارنا أن التفسير في الدرجة الأولى هو التفسير باليقيني، ويليه التفسير بما يطمئن به، وبعده التفسير بالحجة.
1:05:20 هل صحيح أن الخمر كان محللًا ثم نُسخ حكمه؟
ما يقال عن التدريج في هذا المورد يحمل على وجهين:
الأول: هل يوجد تدريج في التشريع أم أنها شرعت في وقت واحد؟
الثاني: هل يوجد تدريج في التبليغ أم أنه جاء في وقت واحد؟
ورد في رواياتنا أنه لم يأتي نبي بحلية الخمر، ولعل الروايات ناظرة لما يذهب له المخالفون. والوجه الثاني ثابتٌ، أم الوجه الأول فنرد علمه إلى أهله.
1:10:36 هل اكتسبت مكة الأمن من البيت الحرام أم من رسول الله (ص) ودعوة النبي إبراهيم (ع)؟
ذكر السيد الطباطبائي وجوهًا لذلك.
مكة ليست آمنةً تكوينًا، بل آمنة تشريعًا. ودعوة النبي إبراهيم عليه السلام إما أن تحمل على الأمن التشريعي أو الأمن التكويني النسبي.
1:14:57 هل في الآية تهديدٌ للإنسان بالنار؟
حسب تفسير السيد الطباطبائي رحمه الله أن في الآية إلماحاً إلى إرسال الأنبياء (ع) ومن لا يؤمن فيستحق العذاب.
اترك تعليقاً