• آية الله الهاجري
    • 1/ السيرة الذاتية
    • 2/ التعريف باساتذته
    • 3/ حوارات مع سماحة آية الله الشيخ محمد الهاجري
    • 4/ كتاب لمحات من حياة آية الله الشيخ الهاجري
    • 5/ كلمات الشخصيات العلمية
    • 6/ سجل الذكريات || بيانات في رحيل آية الله الهاجري
    • اخبار وفاة آية الله الشيخ محمد الهاجري
    • بيانات التعازي || العلماء والمثقفين والصحف اليومية
    • بيانات المراجع العظام
    • مؤلفات آية الله الشيخ محمد الهاجري
    • مقالات متفرقة حول الشيخ الهاجري
  • أهل البيت عليهم السلام
    • 1. النبي محمد (ص)
    • 10. الإمام علي الرضا (ع)
    • 11. الإمام محمد الجواد (ع)
    • 12. الإمام علي الهادي (ع)
    • 13. الإمام الحسن العسكري عليه السلام
    • 14. الإمام الحجة المهدي عجل الله فرجه
      • أجوبة أهل البيت عن المسائل المهدويّة
        • علامات الظهور
      • التوقيعات المهدوية
      • المهدي في الأحاديث
        • رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
      • المهدي في القرآن الكريم
      • قائم آل محمد
    • 2. أمير المؤمنين (ع)
    • 3.السيدة فاطمة الزهراء (ع)
    • 4. الإمام الحسن عليه السلام
    • 5. الإمام الحسين (ع)
    • 6. الإمام علي السجاد (ع)
    • 7. الإمام محمد الباقر(ع)
    • 8. الإمام جعفر الصادق (ع)
    • 9.الإمام موسى الكاظم (ع)
    • خطب
  • اعمال الشهور
    • اعمال شهر رجب
    • شهر ذو القعدة
    • شهرِ ذِي الحُجّة
    • شهر رمضان
      • آداب شهر رمضان
      • أدعية مميزة في هذا الشهر
      • أعمال يومية عامة
      • الأعمال الخاصة بالليالي والأيام بالتفصيل
    • شهر شعبان
  • الأخبار
    • اخبار العتبات المقدسة
    • شبكة يامهدي الإسلامية
  • المكتبة المقالية
    • الصحيفة السجاديّة
    • نهج البلاغة
      • حكم
      • خطب
      • كتب
  • شبهات وردود
    • للدخول
    • مناظرات
  • مختارات ثقافية
    • أصحاب المعصومين
    • أعمال روحية
    • اخلاقيات
    • تعلم
    • عقائديات
      • الإمام الحسين (ع)
      • عدالة الصحابة
    • فقهيات
    • مايتعلق بالمعصومين (ع)
      • ذوو المعصومين (ع)
        • أبو طالب (رضي الله عنه)
    • متفرقات
  • كتب
  • أسئلة
  • صوتيات
  • فيديو
  • صور
  • اتصل بنا
  • الأولــى
  • آية الله الهاجري
    • 1/ السيرة الذاتية
    • 2/ التعريف باساتذته
    • 3/ حوارات مع سماحة آية الله الشيخ محمد الهاجري
    • 4/ كتاب لمحات من حياة آية الله الشيخ الهاجري
    • 5/ كلمات الشخصيات العلمية
    • 6/ سجل الذكريات || بيانات في رحيل آية الله الهاجري
    • اخبار وفاة آية الله الشيخ محمد الهاجري
    • بيانات التعازي || العلماء والمثقفين والصحف اليومية
    • بيانات المراجع العظام
    • مؤلفات آية الله الشيخ محمد الهاجري
    • مقالات متفرقة حول الشيخ الهاجري
  • أهل البيت عليهم السلام
    • 1. النبي محمد (ص)
    • 10. الإمام علي الرضا (ع)
    • 11. الإمام محمد الجواد (ع)
    • 12. الإمام علي الهادي (ع)
    • 13. الإمام الحسن العسكري عليه السلام
    • 14. الإمام الحجة المهدي عجل الله فرجه
      • أجوبة أهل البيت عن المسائل المهدويّة
        • علامات الظهور
      • التوقيعات المهدوية
      • المهدي في الأحاديث
        • رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
      • المهدي في القرآن الكريم
      • قائم آل محمد
    • 2. أمير المؤمنين (ع)
    • 3.السيدة فاطمة الزهراء (ع)
    • 4. الإمام الحسن عليه السلام
    • 5. الإمام الحسين (ع)
    • 6. الإمام علي السجاد (ع)
    • 7. الإمام محمد الباقر(ع)
    • 8. الإمام جعفر الصادق (ع)
    • 9.الإمام موسى الكاظم (ع)
    • خطب
  • اعمال الشهور
    • اعمال شهر رجب
    • شهر ذو القعدة
    • شهرِ ذِي الحُجّة
    • شهر رمضان
      • آداب شهر رمضان
      • أدعية مميزة في هذا الشهر
      • أعمال يومية عامة
      • الأعمال الخاصة بالليالي والأيام بالتفصيل
    • شهر شعبان
  • الأخبار
    • اخبار العتبات المقدسة
    • شبكة يامهدي الإسلامية
  • المكتبة المقالية
    • الصحيفة السجاديّة
    • نهج البلاغة
      • حكم
      • خطب
      • كتب
  • شبهات وردود
    • للدخول
    • مناظرات
  • مختارات ثقافية
    • أصحاب المعصومين
    • أعمال روحية
    • اخلاقيات
    • تعلم
    • عقائديات
      • الإمام الحسين (ع)
      • عدالة الصحابة
    • فقهيات
    • مايتعلق بالمعصومين (ع)
      • ذوو المعصومين (ع)
        • أبو طالب (رضي الله عنه)
    • متفرقات
  • كتب
  • أسئلة
  • صوتيات
  • فيديو
  • صور
  • اتصل بنا
  • الأرشيف
    • مايو 2025
    • أبريل 2025
    • مارس 2025
    • فبراير 2025
    • نوفمبر 2024
    • أكتوبر 2024
    • سبتمبر 2024
    • يناير 2024
    • ديسمبر 2023
    • نوفمبر 2023
    • أكتوبر 2023
    • سبتمبر 2023
كتب متفرقة
مختصر تنبيهات المخلصين وهدايا المحبين
معرض الصور
المعزين برحيل اية الله الهاجري 42
قائمة المراسلات
اشتراك
انسحاب
» 6. الإمام علي السجاد (ع)
رحلة الإمام زين العابدين ( عليه السلام ) من دمشق إلى المدينة
الإدارة - 06/14/2013م

رحلة الإمام زين العابدين ( عليه السلام ) من دمشق إلى المدينة

الإمام ( عليه السلام ) في دمشق :

بعد وصول الإمام زين العابدين ( عليه السلام ) إلى الشام مع أخته زينب ( عليها السلام ) وباقي سبايا آل البيت ( عليهم السلام ) ، ألقى وبحضور يزيد بياناً خالداً عَرَّى فيه سياسة الأمَويِّين الظالمة ، وقد جاء فيه : ( أيُّها الناس ، أُعطينا ستاً وفُضِّلنا بسبع ، أُعطِينا العِلم ، والحِلم ، والسَّمَاحة ، والفَصَاحة ، والشَّجاعة ، والمَحَبَّة في قلوب المؤمنين .

وفُضِّلنا بأنَّ مِنَّا النبي المختار ، والصدِّيق ، والطيَّار ، وأسد الله ، وأسد رسوله ، ومنِّا سيدة نساء العالمين فاطمة البتول ، وسبطا هذه الأمة .

أيُّها الناس ، من عَرَفني فقد عرفني ، ومن لم يعرفني أنبأته بِحَسَبي ونَسَبي ، أنا ابن فاطمة الزهراء سيدة النساء ، وابن خديجة الكبرى ، انا ابن المُرَمَّل بالدماء ، انا ابن ذبيح كربلاء ) .

فضجَّ الحاضرون بالبكاء بعد أن فوجئوا بالحقيقة ، مِمَّا اضطرَّ يزيد أن يأمر المؤذن أن يؤذن للصلاة ليقطع الخطبة على الإمام السجاد ( عليه السلام ) ، غير أن الامام سكت حتى قال المؤذن ( أشهد أن محمداً رسول الله ) .

فالتفت ( عليه السلام ) إلى يزيد قائلاً : ( هذا الرسول العزيز الكريم جدُّك أم جدِّي ؟ فإن قلت جدَّك ، علم الحاضرون والناس كلهم أنك كاذب ، وإن قلت جَدِّي ، فلِمَ قتلت أبي ظلماً وعدواناً ، وانتهبت ماله ، وسَبَيْت نساءه ؟ فويل لك يوم القيامة إذا كان جَدِّي خصمك ) .

ووجم يزيد ولم يجر جواباً ، فإنَّ الرسول العظيم ( صلى الله عليه وآله ) هو جدُّ سيِّد العابدين ( عليه السلام ) .

وأما جَدُّ يزيد فهو أبو سفيان ، العدو الأول للنبي ( صلى الله عليه وآله ) ، وتبيَّن لأهل الشام أنَّهم غارقون في الإثم ، وأنَّ الحكم الأموي قد جهد في إغوائهم وإضلالهم .

وتَبيَّن بوضوح أنَّ الحقد الشخصي ، وغياب النضج السياسي ، هما السببان لعدم إدراك يزيد عمق ثورة الإمام الحسين ( عليه السلام ) ، مِمَّا أدَّى إلى توهُّمِه بأنها لن تؤديَ إلى نتائج خطيرة على حكمه .

ولعلَّ أكبر شاهد على هذا التوهم هو رسالة يزيد في بدايات تسلّمه الحكم لواليه على المدينة ، والتي أمره فيها بأخذ البيعة من الإمام الحسين ( عليه السلام ) ، أو قتله وبعث رأسه إلى دمشق إن رفض البيعة .

الإمام ( عليه السلام ) في المدينة المنورة :

بعد أن غادر الإمام السجاد ( عليه السلام ) الشام إلى العراق ، ومن ثم الى المدينة ، وقبل دخوله المدينة أقام خارجها ، ودعا الناس إليه بواسطة أحد الشعراء .

وخطب بهم خطبة وضَّح فيها مأساة أهل البيت ( عليهم السلام ) ومظلوميتهم ، وما لاقوه من الظلم والاضطهاد على أيدي الأمويين ، جاء فيها : ( الحمد لله ربِّ العالمين ، مالك يوم الدين ، بارئ الخلائق أجمعين ، الذي بَعُد فارتفع في السماوات العُلَى ، وقَرُب فَشهد النَّجْوى ، نحمده على عظائم الأمور ، وفجائع الدهور ، ومَضَاضة اللَّوَاذع ، وجَليل الرُّزْء ، وعظيم المصائب ، الفاظعة ، الكاظَّة ، الفادحة ، الجائحة .

أيُّها القوم ، إن الله – وله الحمد – ابتلانا بمصائب جليلة ، وثلْمَة في الإسلام عظيمة ، قُتل أبو عبد الله الحسين ( عليه السلام ) ، وسُبي نساؤه وصبيته ، وداروا برأسه في البلدان من فوق عامل السنان ، وهذه الرزيَّة التي لا مثلها رزيَّة .

أيُّها الناس ، فأيُّ رجالات منكم يُسَرُّون بعد قتله ؟! ، أم أي فؤاد لا يحزن مِن أجله ؟! أم أيَّة عين منكم تحبس دمعها ، وتضنُّ عن انْهمالِها ؟! فلقد بكت السبع الشِّدَاد لقتله ، وبكت البحار بأمواجها ، والسَّمَاوات بأركانها ، والأرض بأرجائها ، والأشجار بأغصانها ، والحيتان ، ولُجَج البحار ، والملائكة المقرَّبون ، وأهل السماوات أجمعون .

أيُّها الناس ، أي قلب لا ينصدع لقتله ؟! أم أي فؤاد لا يَحنُّ إليه ؟! أم أي سَمْع يسمع هذه الثلمة التي ثُلِمت في الإسلام ولا يُصَمُّ ؟! .

أيُّها الناس ، أصبحنا مطرودين مُشَرَّدين ، مذودين وشاسعين عن الأمصار ، كأنَّا أولاد ترك وكابل ، من غير جرم اجترمناه ، ولا مكروه ارتكبناه ، ولا ثلمة في الإسلام ثلمناها ، ما سمعنا بهذا في آبائنا الأوَّلين ، إنْ هذا إلاَّ اختلاق ، والله ، لو أنَّ النبيَّ تقدَّم اليهم في قتالنا ، كما تقدم إليهم في الوصاية بنا ، لما زادوا على ما فعلوا بنا .

فإنا لله وإنا إليه راجعون ، مِن مصيبة ما أعظمها وأوجعها ، وأفجعها وأكظُّها ، وأفظعها وأمرُّها وأفدحها ، فعند الله نحتسب فيما أصابنا ، وأبلغ بنا ، فإنَّه عزيز ذو انتقام ) .

ثم سار ( عليه السلام ) بأهله ودخل المدينة المنورة ، وأخذ يمارس دوراً جديداً مستمسكاً بالنهج الإصلاحي ، والتوعية الفكرية العامة .

لأنه ( عليه السلام ) كان يعلم أن هذا الطريق هو الطريق الشرعي لحماية الرسالة ، والحفاظ على البقية الباقية من أهل البيت ( عليهم السلام ) .

مستفيداً من ذلك في إنجاح خططه تلك ، إنشغال الحكم الأموي وعملائه بإخماد الانتفاضات الإسلامية ، الرافضة لظلم الأمويين ، وبالخصوص خلال السنوات العشر التي أعقبت استشهاد الإمام الحسين ( عليه السلام ) .

—————-

مركز آل البيت العالمي للمعلومات

الكلمات الدلالية: رحلة الإمام زين العابدين ( عليه السلام ) من دمشق إلى المدينة |

لا توجد تعليقات، كن الأول بكتابة تعليقك

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • تطوير مناري لتقنية المعلومات