الإدارة - كتب - 2013/06/08 - عدد القراءات: « »
|
وصىّ به شريح بن هانىء اتَّقِ اللهَ فِي كُلِّ صَبَاح وَمَسَاء، وَخَفْ عَلَى نَفْسِكَ الدُّنْيَا الْغَرُورَ، وَلاَ تَأْمَنْهَا عَلَى حَال، وَاعْلَمْ أَنَّكَ إِنْ لَمْ تَرْدَعْ نَفْسَكَ عَنْ كَثِير مِمَّا تُحِبُّ،... |
الإدارة - كتب - - عدد القراءات: « »
|
إلى معاوية أَمَّا بَعْدُ، فَإِنَّ اللهَ سُبْحَانَهُ جَعَلَ الدُّنْيَا لِمَا بَعْدَهَا، وَابْتَلَى فِيهَا أَهْلَهَا، لِيَعْلَمَ أَيُّهُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً، وَلَسْنَا لِلدُّنْيَا خُلِقْنَا، وَلاَ بِالسَّعْيِ... |
الإدارة - كتب - - عدد القراءات: « »
|
إلى طلحة والزبير، مع عمران بن الحصين الخزاعي أَمَّا بَعْدُ، فَقَدْ عَلِمْتُما، وَإِنْ كَتَمْتُما، أَنِّي لَمْ أُرِدِ النَّاسَ حَتَّى أَرَادُونِي، وَلَمْ أُبَايِعْهُمْ حَتَّى بَايَعُونِي، وَإِنَّكُمَا... |
الإدارة - كتب - - عدد القراءات: « »
|
كتبه للاشتر النَّخَعي رحمه الله على مصر وأعمالها حين اضطرب أمر محمّد بن أبي بكر رحمه الله، وهو أطول عهد كتبه وأجمعه للمحاسن بِسمِ اللهِ الرَّحمنِ الرَّحيم هذَا مَا أَمَرَ بِهِ عَبْدُ اللهِ عَلِيٌ أَميِرُ... |
الإدارة - كتب - - عدد القراءات: « »
|
إلى أمراء البلاد في معنى الصلاة أَمَّا بَعْدُ، فَصَلُّوا بَالنَّاسِ الظُّهْرَ (1) تَفِيءَ (2) الشَّمْسُ مِنْ مَرْبِضِ الْعَنْزِ (3). وَصَلُّوا بِهِمُ الْعَصْرَ وَالشَّمْسُ بَيْضَاءُ حَيَّةٌ فِي عُضْو مِنَ النَّهَارِ... |
الإدارة - كتب - - عدد القراءات: « »
|
إلى عماله على الخراج مِنْ عَبْدِ اللهِ عَلِيّ أَمِيرِالْمُؤْمِنِينَ إِلَى أَصْحَابِ الْخَرَاجِ: أَمَّا بَعْدُ، فَإِنَّ مَنْ لَمْ يَحْذَرْ مَا هُوَ صَائرُ إِلَيْهِ لَمْ يُقَدِّمْ لِنَفْسِهِ مَا... |
الإدارة - كتب - - عدد القراءات: « »
|
إِلى أمرائه على الجيوش مِنْ عَبْدِاللهِ عَلِيِّ أَمِيرِالْمُؤْمِنِينَ إِلَى أَصْحَابِ الْمَسَالِحِ (1): أَمَّا بَعْدُ، فَإِنَّ حَقّاً عَلَى الْوَالِي أَلاَّ يُغَيِّرَهُ عَلَى رَعِيَّتِهِ فَضْلٌ نَالَهُ، وَلاَ... |
الإدارة - كتب - - عدد القراءات: « »
|
ومن كتاب له عليه السلام إليه أَمَّا بَعْدُ، فَإِنَّ الدُّنْيَا مَشْغَلَةٌ عَنْ غَيْرِهَا، وَلَمْ يُصِبْ صَاحِبُهَا مِنْهَا شَيْئاً إِلاَّ فَتَحَتْ لَهُ حِرْصاً عَلَيْهَا، وَلَهَجاً بِهَا (1)، وَلَنْ يَسْتَغْنِيَ... |
الإدارة - كتب - - عدد القراءات: « »
|
إلى معاوية وَإِنَّ الْبَغْيَ وَالزُّورَ يُوتِغَانِ الْمَرْء (1) فِي دِينِهِ وَدُنْيَاهُ، وَيُبْدِيَانِ خَلَلَهُ عِنْدَ مَنْ يَعِيبُهُ، وَقَدْ عَلِمْتُ أَنَّكَ غَيْرُ مُدْرِك مَا قُضِيَ فَوَاتُهُ (2)، وَقَدْ رَامَ... |
الإدارة - كتب - - عدد القراءات: « »
|
للحسن والحسين(عليهم السلام) أُوصِيكُمَا بِتَقْوَى اللهِ، وَأنْ لاَ تَبْغِيَا الدُّنْيَا وَإِنْ بَغَتْكُمَا (1)، وَلاَ تَأْسَفَا عَلَى شَيْء مِنْهَا زُوِيَ (2) عَنْكُمَا، وَقُولاَ بِالْحَقِّ، وَاعْمَلاَ... |
الإدارة - كتب - - عدد القراءات: « »
|
إلى بعض عمّاله أَمَّا بَعْدُ، فَإِنَّكَ مِمَّنْ أَسْتَظْهِرُ بِهِ (1) عَلَى إِقَامَةِ الدِّينِ، وَأَقْمَعُ (2) بِهِ نَحْوَةَ (3) الاَْثِيمِ (4)، وَأَسُدُّ بِهِ لَهَاةَ (5) الثَّغْرِ (6) الْـمَخُوفِ (7). فَاسْتَعِنْ... |
الإدارة - كتب - - عدد القراءات: « »
|
إلى عثمان بن حنيف الانصاري وهو عامله على البصرة، وقد بلغه أنه دعي إلى وليمة قوم من أهلها، فمضى إليهمأَمَّا بَعْدُ، يَابْنَ حُنَيْف، فَقَدْ بَلَغَنِي أَنَّ رَجُلاً مِنْ فِتْيَةِ أَهْلِ الْبَصْرَةِ دَعَاكَ إلى... |
الإدارة - كتب - - عدد القراءات: « »
|
إلى زياد بن أبيه وَقَدْ عَرَفْتُ أَنَّ مُعَاويَةَ كَتَبَ إِلَيْكَ يَسْتَزِلُّ (1) لُبَّكَ (2)، وَيَسْتَفِلُّ (3) غَرْبَكَ (4)، فاحْذَرْهُ، فَإِنَّمَا هُوَ الشَّيْطَانُ يَأْتِي الْمَرْءَ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ... |
الإدارة - كتب - - عدد القراءات: « »
|
إلى مصقلة بن هُبَيرة الشيباني وهو عامله على أردشير خُرّة (1): بَلَغَنِي عَنْكَ أَمْرٌ إِنْ كُنْتَ فَعَلْتَهُ فَقَدْ أَسْخَطْتَ إِلهَكَ، وَأَغْضَبْتَ إِمَامَكَ: أَنَّكَ تَقْسِمُ فَيْءَ (2) الْمُسْلِمِينَ الَّذِي... |
الإدارة - كتب - - عدد القراءات: « »
|
إلى عمر بن أبي سلمة المخزومي وكان عامله على البحرين، فعزله، واستعمل النعمان بن عجلان الزّرقي مكانه: أَمَّا بَعْدُ، فَإِنِّي قَدْ وَلَّيْتُ النُعْمَانَ بْنَ عَجْلاَنَ الزُّرَقيَّ عَلَى الْبَحْرَيْنِ، وَنَزَعْتُ... |
الإدارة - كتب - - عدد القراءات: « »
|
إلى بعض عماله أَمَّا بَعْدُ، فَإِنِّي كُنْتُ أَشْرَكْتُكَ فِي أَمَانَتِي (1)، وَجَعَلْتُكَ شِعَارِي وَبِطَانَتِي، وَلَمْ يَكُنْ مِنْ أَهْلِي رَجُلٌ أَوْثَقَ مِنْكَ فِي نَفَسِي،... |
الإدارة - كتب - - عدد القراءات: « »
|
إلى بعض عماله أَمَّا بَعْدُ، فَقَدْ بَلَغَنِي عَنْكَ أَمْرٌ، إِنْ كُنْتَ فَعَلْتَهُ فَقَدْ أَسْخَطْتَ رَبَّكَ، وَعَصَيْتَ إِمَامَكَ، وَأَخْزَيْتَ أَمَانَتَكَ (1). بَلَغَنِي أَنَّكَ جَرَّدْتَ... |
الإدارة - كتب - - عدد القراءات: « »
|
إلى عمروبن العاص فَإِنَّكَ جَعَلْتَ دِينَكَ تَبْعاً لِدُنْيَا امْرِىء ظَاهِر غَيُّهُ، مَهْتُوك سِتْرُهُ، يَشِينُ الْكَرِيمَ بِمَجْلِسِهِ، وَيُسَفِّهُ الْحَلِيمَ بِخِلْطَتِهِ، فَاتَّبَعْتَ أَثَرَهُ، وَطَلَبْتَ... |
الإدارة - كتب - - عدد القراءات: « »
|
إلى أهل مصر، لما ولّى عليهم الاشتر رحمه الله مِنْ عَبْدِ اللهِ عَلِيّ أَمِيرِالْمُؤْمِنينَ، إِلَى الْقَومِ الَّذِينَ غَضِبُوا لله حِينَ عُصِيَ فِي أَرْضِهِ، وَذُهِبَ بِحَقِّهِ، فَضَرَبَ... |
الإدارة - كتب - - عدد القراءات: « »
|
إلى معاوية فَسُبْحَانَ الله! مَا أَشَدَّ لُزُومَكَ لِلاَْهْوَاءِ الْمُبْتَدَعَةِ، وَالْحَيْرَةِ الْمُتَّبَعَةِ (1)، مَعَ تَضْيِيعِ الْحَقَائِقِ وَاطِّرَاحِ الْوَثَائِقِ، الَّتِي هِيَ لله طِلْبَةٌ (2)، وَعَلَى... |